تُرَى ابن سيرينَ ما رأى حُلُماً
يبدُو له فيه غَيُّ ما يَلدُ
فيتَّقي الله أو مسبَّتَكُم
فيختصي أو يَئيم أو يئدُ
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
ديار تباهت بالكحيل عيونها
ديارٌ تباهت بالكحيل عيونها ونالت لديه حين جددها المنى لقد أشرقت حسناً وصح بناؤُها فارختها بيت المسرات والهنا
ماء عناقيد العنب
ماءُ عَناقيدِ العِنَب يا صاحِ أَحلى ما شُرِب وَالراحُ تَنفي الهَمَّ عَن قَلبِ الحَزينِ المُكتَئِب فَاِنعَم بِها قَبلَ…
إذا المرء لم يظهر لطالب
إذا المرءُ لم يُظهر لطالبِ رِفدِهِ عُبوساً ولا بِشْراً فليْسَ بطائلِ وذاك امرؤ لا باخلٌ همَّ بالندى فسِيءَ…
من للخلاف وللوفاق مسائلا
مَنْ لِلخلافِ وَللوفاقِ مَسائلاً وَخَصائِلاً أَوْ لِلْعُلى لَوْلاكُمُ حَسْبُ المُرجِّي في المعادِ شَفاعةٌ مِنْكُمْ ومِنْ قَبْلِ المعادِ نَداكُمُ…
وواعظ منه لولا أنه حجر
في الشَيبِ زَجرٌ لَهُ لَو كانَ يَنزَجِرُ وَواعِظٌ مِنهُ لَولا أَنَّهُ حَجَرُ اِبيَضَّ ما اِسوَدَّ مِن فَودَيهِ وَاِرتَجَعَت…
إن بالشعب الذي دون سلع
إِنَّ بِالشّعبِ الذي دونَ سلعٍ لَقتيلاً دَمُه ما يُطَلُّ خَلَّفَ العِبءَ علَيَّ وَوَلّى أَنَا بِالعِبءِ له مُستَقِلُّ وَوَراءَ…
سعادة ما نالها قط أحد
سَعادَةٌ ما نالَها قَطُّ أَحَد يَحوزُها المَولى الهمام المُعتَمَد مُؤَيِّدُ الدَولَة وَاِبنُ ركنِها وَاِبنُ أَخي مُعِزِّها أَخو العَضُد
نادي لجيراننا يقصدوا
ُنادي لِجيرانِنا يَقصِدوا فَنَقضي اللُبانَةَ أَو نَعهَدُ كَأَنَّ عَلى كَبِدي قُرحَةً حَذارًا مِنَ البَنِ ما تَبرُدُ