يا ذا الذي ضنَّ بآزَاذِهِ
تَعَرُّضاً منا لتوبيخِهِ
ما كنتُ أدْرِي أن آزاذكم
معتصم باللّه في ذِيخِهِ
حتى علمنا علم مستيقِنٍ
أن الثريا من شَمَاريخه
يا ذا الذي ضنَّ بآزَاذِهِ
تَعَرُّضاً منا لتوبيخِهِ
ما كنتُ أدْرِي أن آزاذكم
معتصم باللّه في ذِيخِهِ
حتى علمنا علم مستيقِنٍ
أن الثريا من شَمَاريخه