قرَّحَ الجفن وادمى كبدي
أن شمليَ في الهوى قد شتّتا
فإذا أثبت أني عاشقٌ
لم يفدني عندها ان أثبتا
ويلتا مما جنى الحبُّ وكم
من يقولونَ معي يا ويلتا
اقرأ أيضاً
إن عبد الملك السيد قد
إِنَّ عَبدَ المَلِكِ السَيِّدَ قَد زَيَّغَ اِبنَيهِ فَلَم يَزَّيَّغا قُلتُ لِلشَيطانِ إِذ بَينَهُما بِتَأتيهِ وَبَيني نَزَعا قَد لَعَمري…
أقامت لدى مرآتها تتأمل
أَقامَت لَدى مَرآتِها تَتَأَمَّلُ عَلى غَفلَةٍ مِمَّن يَلومُ وَيَعذِلُ وَبَينَ يَدَيها كُلَّما يَنبَغي لِمَن يُصَوِّرُ أَشباحَ الوَرى وَيُمَثِّلُ…
أوعية الصديد
” لا.. لا أريد..” “المرة الخمسون.. إني لا أريد..” ودفنت رأسك في المخدة يا بليد وأدرت وجهك للجدار..…
أيا قضيب نقا من فوقه قمر
أَيا قَضيبَ نَقاً مِن فَوقِهِ قَمَرٌ مَتى أَراكَ إِلى المُشتاقِ تَنعطِفُ يا واحدَ الحُسنِ هَل مِن ناصِرٍ لِفَتىً…
أقول لمفت ذات يوم لقيته
أقولُ لمفتٍ ذات يوم لقيتهُ بمكة والأنضاءُ ملقى رِحالها فديتك أخبرني عن الظبية التي أضر بجسمي منذُ حينٍ…
من صفة الدنيا التي أجمع النا
مِن صِفَةِ الدُنيا الَّتي أَجمَعَ النا سُ عَلَيها أَنَّها ما صَفَت كَم عَفَّةٍ ما عَفَّ عَنها الرَدى وَكَم…
كتبت إليك من بلدي
كَتَبتُ إِلَيكِ مِن بِلَدي كِتابَ مُوَلَّهٍ كَمِدِ كَئيبٍ واكِفِ العَينَي نِ بِالحَسَراتِ مُنفَرِدِ يُؤَرِّقُهُ لَهيبُ الشَو قِ بَينَ…
اسمع هديت أبا يحيى مقال أخ
اِسمَع هُديتَ أَبا يَحيى مَقالَ أَخٍ يُصفي لَكَ الوُدَّ في سِرٍّ وَإِجهارِ ماذا عَلَيهِ بِلا جُرمٍ وَلا تِرَةٍ…