لم أطلها كما أطال رشاء

التفعيلة : البحر الخفيف

لم أُطِلها كما أطالَ رِشاءً

ماتحٌ ساء ظنُّه بقليبِ

حاشَ للَّه ليس مثلي تَظَنَّى

ظنَّ سَوْء بمُستقاكَ القريبِ

غير أني امرؤٌ وجَدتُ مقالاً

مُستتِبّاً في كل قَرْمٍ نجيبِ

فأطلتُ المديحَ ما طال فيهم

مع أنِّي قصَّرتُ غيرَ معيبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

طلابك للحظوظ من العناء

المنشور التالي

تأمل العيب عيب

اقرأ أيضاً

وجه حمدان فاحذرو

وَجهُ حَمدانَ فَاِحذَرو هُ كِتابُ الزَنادِقَه فيهِ أَشياءُ يَزعَمُ ال ناسُ بِالقَلبِ عالِقَه مَن رَآهُ فَنَفسُهُ نَحوَهُ الدَهرَ…