وقفنا فلولا أننا راضنا الهوى
لهتَّكنا عند الرقيب نحيبُ
وفي دون ما نلقاهُ من ألم الهوى
تُشقُّ جيوبٌ بل تشقُّ قلوبُ
ولما بَصُرنا بالرقيب ولحظهِ
ولحظي على عين الرقيب رقيبُ
صددنا فكلُّ قد طوى تحت صدرِهِ
فؤاداً لهُ بين الضلوع وجيبُ
وقفنا فلولا أننا راضنا الهوى
لهتَّكنا عند الرقيب نحيبُ
وفي دون ما نلقاهُ من ألم الهوى
تُشقُّ جيوبٌ بل تشقُّ قلوبُ
ولما بَصُرنا بالرقيب ولحظهِ
ولحظي على عين الرقيب رقيبُ
صددنا فكلُّ قد طوى تحت صدرِهِ
فؤاداً لهُ بين الضلوع وجيبُ