أهاب بنا فلبينا

التفعيلة : البحر الوافر

أهاب بنا فلبّينا

منادٍ ضمّ روحينا

كأنا إذ تصافحنا

تعانقنا بكفينا

كأن الحب تيار

سرى ما بين جسمينا

يؤجج في نواظرنا

ويشعل في دماءينا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحقا كنت في قربي

المنشور التالي

يا أميري أزف البين

اقرأ أيضاً

لما تراءت راية الربيع

لَمّا تَراءَت رايَةُ الرَبيعِ وَاِنهَزَمَت عَساكِرُ الصَقيعِ فَالماءُ في مُضاعَفِ الدُروعِ وَالنورُ كَالأَسِنَّةِ الشُروعِ قَد هَزَّ مِن أَغصانِهِ…