أَزاداً سِوى يَحيى تُريدُ وَصاحِباً
أَلا إِنَّ يَحيى نِعمَ زادِ المُسافِرِ
فَما تَأمَنُ الوَجناءُ وَقعَةَ سَيفِهِ
إِذا أَنفَضوا أَو خَفَّ ما في الغَرائِرِ
وَما مِن فَتىً حَيٍّ بِيَحيى أَبيعُهُ
بِلا فاجِرِ الدُنيا وَلا غَيرِ فاجِرِ
أَزاداً سِوى يَحيى تُريدُ وَصاحِباً
أَلا إِنَّ يَحيى نِعمَ زادِ المُسافِرِ
فَما تَأمَنُ الوَجناءُ وَقعَةَ سَيفِهِ
إِذا أَنفَضوا أَو خَفَّ ما في الغَرائِرِ
وَما مِن فَتىً حَيٍّ بِيَحيى أَبيعُهُ
بِلا فاجِرِ الدُنيا وَلا غَيرِ فاجِرِ