وسرحة باللوى وطفاء وارفة

وسرحةٍ باللوى وطفاء وارفةٍ

أَرْخَتْ من الظلِّ أرداناً وأذيالا

تحنو الغصونُ على مَنْ يستظلُّ بها

كأُمهاتٍ إذا يرأمنَ أطفالا

غنّتْ عَلى فَنَنٍ منها مطوقةٌ

إذا هوى راجحاً من تحتها شالا

سقْياً ورَعْيالها من سَرْحةٍ كرمتْ

ويا نعيم الذي في ظلِّها قالا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كم في أزاهير الرياض لناظر

المنشور التالي

عجبت للبحر يطغى ثم ينقبض

اقرأ أيضاً