يا ابن خير الفتيان فضلاً وعقلاً
وعلى همةٍ وحسن شمائل
فق أباك الهمام بالجاه لكن
حسبنا أن تكونه بالفضائل
ثم لا تنسى أن تربية الأم
هي الأم للصفات الجلائل
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
وأحور ما يعفي العيون من العشق
وأحورَ ما يعفي العيونَ من العشقِ له كذبٌ في الجدّ أحلى من الصدقِ وللحسنِ في خديهِ شمسٌ مقيمةٌ…
يا نافخ الصور بل يا نافخ الصور
يا نافِخَ الصورِ بَل يا نافِخَ الصُوَرِ مَن رَقدَةِ السُكرِ لا مِن ظُلمَةِ الحُفَرِ قَرَنتَ حُسنَكَ بِالإِحسانِ فيهِ…
العمر ما عمرت في
العُمْرُ ما عُمِّرْتَ في ظِلِّ السُّرورِ مَعَ الأحِبَّهْ فمتى نأَيْتَ عنِ الأحِبَّةِ لم يُساوِ العُمرُ حَبَّهْ
لقد أبقى نقولا حين ولى
لقد أبقى نِقولا حينَ وَلَّى لنا أسفاً إلى أسفٍ يُضافُ وأودَعَ في قلوبِ بني زُغَيْبٍ غُموماً لا يُخالُ…
شكوت هواها فاشتكتني إلى هجر
شكوتُ هواها فاشتكتْنِي إلى هَجرٍ وقد غَلَبَ الأمرانِ فيها على أمري وبتُّ ولا من حيلةٍ غيرَ أنني أرى…
كم قد جعل الفؤاد دارا وسكن
كَم قَد جَعَلَ الفُؤادَ داراً وَسَكَن مِن رَبِّ مَلاحَةٍ وَلامَ مِثلَ سَكِن مَلَّكتُكَ روحي وَفُؤادي فَلِذا أَختارُ بِأَن…
إن تكونوا حماتها وبنيها
إِنْ تَكُونُوا حُمَاتَهَا وَبنِيهَا مَا لِتِلْكَ الذِّئَابِ تَعتَسُّ فِيهَا أَفَترْضَوْنَ أَنْ تَهُونَ عَتِيداً بَعدَ ذَاكَ الإِبَاءِ فِي مَاضِيها…
أنوح بن عمرو إن ما حم واقع
أَنوحَ بنَ عَمروٍ إِنَّ ما حُمَّ واقِعٌ وَلِلأَجنُبِ المُستَعلَياتِ مَصارِعُ أَلَم يُختَرَم عَمرٌو وَعَمرٌو فَوَدَّعا وَلاقى الحُوَيّانِ المَنايا…