نفَخَ المَثاني ثمّ سَوّى عودَهُ
وفْقاً بوَفْقٍ كاعْتِدالِ الأهْوِيَهْ
فطَرِبْتُ والمَلْويُّ يَلْوي فارْتمَتْ
منّي الدّموعُ كمِثْلِ وادِي مَلْوِيَهْ
لا تُنْكِروا منّي الحَنينَ فإنّما
برَتِ البَرايا نَفْخَةٌ معَ تسْوِيَهْ
نفَخَ المَثاني ثمّ سَوّى عودَهُ
وفْقاً بوَفْقٍ كاعْتِدالِ الأهْوِيَهْ
فطَرِبْتُ والمَلْويُّ يَلْوي فارْتمَتْ
منّي الدّموعُ كمِثْلِ وادِي مَلْوِيَهْ
لا تُنْكِروا منّي الحَنينَ فإنّما
برَتِ البَرايا نَفْخَةٌ معَ تسْوِيَهْ