أقولُ واللّيْلُ أعْياني تطاوُلُهُ
وأوسِعُ الذّمَّ والتّعْنيتَ أسْوَدَهُ
ما كان يجْرُؤ ليْلي أنْ يُطاوِلَني
شِعارُكُمْ يا بَني العَبّاسِ أيّدَهُ
أقولُ واللّيْلُ أعْياني تطاوُلُهُ
وأوسِعُ الذّمَّ والتّعْنيتَ أسْوَدَهُ
ما كان يجْرُؤ ليْلي أنْ يُطاوِلَني
شِعارُكُمْ يا بَني العَبّاسِ أيّدَهُ