قَدِمَ البَنَفْسَجُ وهْوَ نِعْمَ الوارِدُ
قدْ نمّ منْهُ إليَّ طيبٌ زائِدُ
فسألْتُهُ ما بالُهُ فأجابَني
والحَقَّ لا يُبْغى علَيْهِ شاهِدُ
أقْبَلتُ أطْلُبُ منْ بَنانِ محمَّدٍ
صِلَةً فعادَ إليّ منْهُ عائِدُ
قَدِمَ البَنَفْسَجُ وهْوَ نِعْمَ الوارِدُ
قدْ نمّ منْهُ إليَّ طيبٌ زائِدُ
فسألْتُهُ ما بالُهُ فأجابَني
والحَقَّ لا يُبْغى علَيْهِ شاهِدُ
أقْبَلتُ أطْلُبُ منْ بَنانِ محمَّدٍ
صِلَةً فعادَ إليّ منْهُ عائِدُ