أي طب لداء دار حماها

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّ طَبٍّ لِداءِ دارٍ حِماها

وِردُهُ يورِدُ الحِمامَ الطَبيبا

وَلِذا ذاتُها فَتَيكينُ آلا

مٍ وَلَولا الآلامُ لَم تَلقَ طيبا

وَالَّذي تَقتَنيهِ مِنها وَلَم

تَسلُبُهُ فيها مِنهُ تُرى مَسلوبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تمتع في شبابك بالأماني

المنشور التالي

أصبحت من عنقاء مغرب أعجبا

اقرأ أيضاً