شيخ لنا دب إلى شادن

التفعيلة : البحر السريع

شَيخٌ لَنا دَبّ إِلى شادِنٍ

في ظُلمَةِ اللَيلِ فَأَغفى لَهُ

فَلَم يَزَل يَفتحُ أَقفَالَهُ

حَتّى عَلا بِالوَسمِ أَغفالَهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أما حان أن تشفي المستهام

المنشور التالي

أهدت جفونك للفؤاد

اقرأ أيضاً

أصرمت حبلك من لمي

أَصرَمتَ حَبلَكَ مِن لَمي سَ اليَومَ أَم طالَ اِجتِبابُه وَلَقَد طَرَقتُ الحَيَّ بَع دَ النَومِ تَنبَحُني كِلابُه بِمُشَذَّبٍ…

أيظن

أيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن وبراءة الأطفال…