لا قَضى اللَهُ بِبَينٍ
أَبَداً بَيني وَبَينَه
التفعيلة : بحر الرمل
لا قضى الله ببين
لا قَضى اللَهُ بِبَينٍ
أَبَداً بَيني وَبَينَه
اقرأ أيضاً
خطرت لذكرك يا أميمة خطرة
خَطَرَتْ لِذِكرِكِ يا أُمَيمَةُ خَطرَةٌ بِالقَلبِ تَجلِبُ عَبرَةَ المُشتاقِ وَتَذودُ عَن قَلبي سِواكِ كَما أَبَى دَمعي جَوازَ النَّومِ…
لسانك عقرب فإذا أصابت
لِسانُكَ عَقرَبٌ فَإِذا أَصابَت سِواكَ فَأَنتَ أَوَّلُ مَن تُصيبُ أَثِمتَ بِما جَنَتهُ فَمَن شَكاها وَفى لَكَ مِن شَكِيَّتِهِ…
إن جاد بالمال سمح يبتغي شرفا
إِن جادَ بِالمالِ سَمَحٌ يَبتَغي شَرَفاً آلَت مَعاشِرُ ما في كَفِّهِ جودُ لَو ماجِدَ النَجمُ أَهلَ الأَرضِ عارَضَهُ…
يا وجه معتذر ومقلة ظالم
يا وجهَ مُعتذرٍ ومُقلةَ ظالمِ كم من دَمٍ ظُلماً سَفكتَ بلا دَمِ أوَجدْتِ وَصْلي في الكتاب مُحرَّماً ووجدْتِ…
وأنت المحال
لم تكن تتقي وابل المجرمين بظهر أبيك ولكن ترص عزيمته لاختراق الرصاص ورغم صراخك كم كان صوتك عذبا…
أبين ضلوعي جمرة تتوقد
أبَيْنَ ضُلوعي جَمْرةٌ تتوقَّدُ على ما مضى أَمْ حسرَةٌ تتجدَّدُ خليليَّ ما بعد الشَّبابِ رَزِيَّةٌ يُجَمُّ لها ماء…
غدوت متيما وصبا فوادي
غدوت متيماً وصبا فوادي لعاديةِ من الجرد الجيادِ من الخيل النجيبات اللواتي نشأنَ مع النعام بكل وادي لها…
أسوار مكناسة مرقعة
أسْوارُ مِكْناسةٍ مُرقّعَةٌ كأنّها منْ ثِيابِ أهْليها دارٌ خَرابٌ على بِحارِ خَرا تناسَبَتْ حالُها بمَنْ فيها