أَقِل أَنِل أُن صُنِ اِحمِل عَلِّ سَلِّ أَعِد
زِد هَشَّ بَشَّ هَبِ اِغفِر أَدنِ سُرَّ صِلِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أبا ثابت كن في الشدائد ثابتا
أبا ثابِتٍ كُنْ في الشّدائِدِ ثابِتاً أُعيذُكَ أنْ يُلْفَى عدوُّكَ شامِتا عَزاؤكَ عنْ عبْدِ العَزيزِ هوَ الّذي يَليقُ…
وإني لمفن دمع عيني بالبكا
وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا حِذاراً لِما قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنِيَّتي…
إني لأقنع من ظلال أحبتي
إني لأقنع من ظلال أحبّتي بحنان أخت أو بكفّ مسلّم وبجلسة طابت لدىّ بغرفة حملت عبير الغائب المتوسّم…
إذا نمت للأمن فوق سرير
إذا نِمْتَ للأمْنِ فوقَ سَريرٍ وإنْ قُمْتَ في غِبْطَةٍ وسُرورِ
لا يعمدون إلى ماء بآنية
لا يَعمَدونَ إِلَى ماءٍ بِآنِيَةٍ إِلا اغتِرافاً مِن الغُدرانِ بِالراحِ
طلع البدر جانب الكرخ
طَلَعَ البَدرُ جَانبَ الكَرخِ فِي دُجَا الغَيهَبِ ولَوَى لاَمَ صَدغِهِ المَرخِ دَبَّ كَالعَقرَبِ مُذرَنَا فَاتِراً بِأجفَانِهِ بَا بِلِيُّ…
لعمرك ما آسى إذا ما تحملت
لَعَمرُكَ ما آسى إِذا ما تَحَمَّلَت عَنِ الجِسمِ روحٌ كانَ يُدعى لَها رَبعا وَما أَسأَلُ الأَحياءَ بَعدي زِيارَةً…
أذا ضيقت أمرا زاد ضيقا
أَذا ضَيَّقتَ أَمراً زادَ ضيقاً وَإِن هَوَّنتَ الأَمرَ هانا فَلا تَجزَع لِأَمرٍ ضاقَ شَيئاً فَكَم صَعبٍ تَشَدَّدَ ثُمَّ…