أَنَشرُ الكِباءِ وَوَجهُ الأَميرِ
وَصَوتُ الغِناءِ وَصافي الخُمورِ
فَداوِ خُماري بِشُربي لَها
فَإِنّي سَكِرتُ بِشُربِ السُرورِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
أوى ربي إلي فما وقوفي
أَوى رَبّي إِلَيَّ فَما وُقوفي عَلى تِلكَ المَنازِلِ وَالأَواري وَإِنَّ طَوارَ ذاكَ الرَبعِ أَودى بِرَبرَبَ أَهلِهِ نوبٌ طَواري…
ألا لا أعاد الله ليلى بحجرة
أَلا لا أَعاد اللهُ ليلِى بحجرةٍ وقفتُ بها حتى الصباحِ على ساقِ وللبَقِّ فيها والبَراغيثِ خُلْطَةٌ كبَزْر قَطُوْنا…
الحمد لله الذي نصر العلى
الحمدُ للهِ الذي نصرَ العُلى بعد التَّخاذل في الوزير الفاضلِ وأماتَ نفس الجور لما أن فشتْ فينا بعاطفة…
يا أيها الخاطب مدحي وهل
يا أيُّها الخاطب مدحي وهل يورد من غير رشاءٍ قليب شيئان لم يجتمعا لأمرئٍ حبُّ الدنانير وحبُّ الحبيب
ومعسول الشمائل من نزار
ومعْسولِ الشَّمائلِ منْ نِزارٍ يَفوقُ بسعْيهِ عَمّاً وخَالا إذا لاقيتهُ لاقيْتَ وِرْداً على ظَمأٍ بهاجِرَة زُلالا يَحُلُّ الضَّيْفُ…
ألا بان بالرهن الغداة الحبائب
أَلا بانَ بِالرَهنِ الغَداةَ الحَبائِبُ فَأَنتَ تَكُفُّ الدَمعَ وَالدَمعُ غالِبُ وَأَضحى بَناتُ البُلعُمانِ كَأَنَّها جَوارٍ عِجافٌ جَشَّبَتها الرَبائِبُ…
فإن يقدر علي أبو قبيس
فَإِن يَقدِر عَلَيَّ أَبو قُبَيسٍ تَجِدني عِندَهُ حَسَنَ المَكانِ تَجِدني كُنتُ خَيراً مِنكَ غَيباً وَأَمضى بِاللِسانِ وَبِالسِنانِ وَأَيُّ…
بدائل
فَتَحَـتْ شُبّاكَهـا جارتُنـا فَتَحَـتْ قلـبي أنـا لمْحـَـةٌ . . واندَلَعَـتْ نافـورةُ الشّمسِ وغاصَ الغَـدُ في الأمسِ وقامَـتْ ضجّـةٌ…