كم أريد السعد لكن

التفعيلة : بحر الرمل

كم أريدُ السعدَ لكنْ

فوقَ آمالي إرادة

جلُّ منن يطلبُ دنيا

يعبدُ الدنيا عبادةْ

ولهذا غضبَ الله

فكانَ النحسُ عادةْ

وقضى في حكمهِ أنْ

ليسَ في الدنيا سعادةْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كان ذاك الصديق فيما رأينا

المنشور التالي

يا غريب الدار إن

اقرأ أيضاً

بات هلال بالخضارم موجفا

باتَ هِلالٌ بِالخَضارِمِ موجِفاً وَلَم يَتَعَوَّذ مِن شُرورِ الطَوارِقِ فَصَبَّحَهُ سُفيانُ في ذاتِ كَوكَبٍ فَجَرَّدَ بيضاً صادِقاتِ البَوارِقِ…

لمن شعري؟

أقول الشعرَ للفلاّحِ كي يزرعْ وللبنّاءِ كي يبني، وللعمّالِ في المصنَعْ أقول الشعرَ للشبّانِ والرُّضَّعْ وللأفواهِ صارخةً إذا…