أَهيمُ بِدعد ما حيّيت فَإِن امت
فَوا حُزنا من ذا يَهيمُ بِها بَعدي
وَدعد مَشوب الدل توليكَ شيمَة
لِشك فَلا قُربى بِدعد وَلا بُعدي
اقرأ أيضاً
ما بال نومك بالفراش غرارا
ما بالُ نَومِكَ بِالفِراشِ غِرارا لَو أَنَّ قَلبَكَ يَستَطيعُ لَطارا وَإِذا وَقَفتَ عَلى المَنازِلِ بِاللِوى هاجَت عَلَيكَ رُسومُها…
ودار ندامى عطلوها وأدلجوا
وَدارِ نَدامى عَطَّلوها وَأَدلَجوا بِها أَثَرٌ مِنهُم جَديدٌ وَدارِسُ مَساحِبُ مِن جَرِّ الزَقاقِ عَلى الثَرى وَأَضغاثُ ريحانٍ جَنِيٌّ…
ومختضبات من نجيع دمائها
ومُختضِباتٍ من نجيعِ دمائها إذا جُنِيَتْ من بُكْرَةِ الغَدَوات تكاد بأن تَطْغَى إذا ما لمسْتُهَا فأرْحمُها من سائر…
بلا لوعة أصبحت يا نعم ما أرى
بلا لوعةٍ أصبحتُ يا نعم ما أرى لقد هدأ روحي وقد هدأ القلب سنون من الحب العصوف قضيتها…
أهلا بطيف في الدجنة أوبا
أهلاً بطيفٍ في الدُجنّة أوّبا حَيّا فأحيا المستهامَ وأطربا وافى وقد صبغَ الظلامُ بلونِه ال مُسودِّ مُبيضَّ الأباطح…
وابن سررت به إذ قيل لي ذكر
وابنٍ سُررتُ به إذ قيل لي ذكرٌ فصنته ويصان الدرُّ في الصدفِ أخشى الرياحَ عليه أن تهبَّ فما…
وكم ظل أو كم بات عندي كتابه
وَكَم ظَلَّ أَو كَم باتَ عِندي كِتابُهُ سَميرَ ضَميرٍ أَو جَنانَ جَنانِ
خدن أبي المستهل خبرني
خِدْنُ أبي المُسْتَهِلِّ خبَّرني عنْ جُوده في الورى بِحُرْمَتِهِ وقال قَدْ والإلهِ غَيَّبْتُ غُرْ مُوليَ في فَرجها وفَقْحتِهِ…