قد بَناها عُمَرٌ رُكْنُ بَنِي
بيِّهِمْ داراً زَهَتْ في صُقْعِها
في رُبَى بيروتَ قامتْ فحَكتْ
دُرَّةَ التَّاجِ بسامي وَضْعِها
وقفَ السَّعدُ على أبوابها
وشَدَت وُرْقُ الهَنا في رَبعِها
فانجَلَت في بَلَدٍ تأريخُها
أذِنَ اللهُ بهِ في رَفعِها
قد بَناها عُمَرٌ رُكْنُ بَنِي
بيِّهِمْ داراً زَهَتْ في صُقْعِها
في رُبَى بيروتَ قامتْ فحَكتْ
دُرَّةَ التَّاجِ بسامي وَضْعِها
وقفَ السَّعدُ على أبوابها
وشَدَت وُرْقُ الهَنا في رَبعِها
فانجَلَت في بَلَدٍ تأريخُها
أذِنَ اللهُ بهِ في رَفعِها