أَلا إِنَّما أَفنى دُموعي وَشَفَّني
خُروجي وَتَركي مَن أُحِبُّ وَرائِيا
وَمالِيَ لا يَستَنفِدُ الشَوقُ عَبرَتي
إِذا كُنتُ مِن دارِ الأَحِبَّةِ نائِيا
إِذا لَم أَجِد عُذراً لِنَفسي وَلُمتُها
حَمَلتُ عَلى الأَقدارِ ما كانَ جارِيا
أَلا إِنَّما أَفنى دُموعي وَشَفَّني
خُروجي وَتَركي مَن أُحِبُّ وَرائِيا
وَمالِيَ لا يَستَنفِدُ الشَوقُ عَبرَتي
إِذا كُنتُ مِن دارِ الأَحِبَّةِ نائِيا
إِذا لَم أَجِد عُذراً لِنَفسي وَلُمتُها
حَمَلتُ عَلى الأَقدارِ ما كانَ جارِيا