فَلَو كانَ في لَيلى شُداً مِن خُصومَةٍ
لَلَوَّيتُ أَعناقَ المَطيِّ المُلاوِيا
اقرأ أيضاً
وساجع في فروع الأيك هيجني
وَساجِعٍ في فُروعِ الأَيكِ هَيَّجَني لَم أَدرِ لِم ناحَ مِمّا بي وَلِم سَجَعا أَباكِياً إِلفَهُ مِن بَعدِ فَرقَتِهِ…
إن التي ألقتك من تحت رجلها
إِنَّ الَّتي أَلقَتكَ مِن تَحتِ رِجلِها وَليدُ لِمِجهالُ العَشِيِّ خَبوبُ لَيالِيَ يُدعى دَيسَماً بِاِبنِ صَقعَبٍ لِما ضَمَّ زَوجُ…
يا من حوى الحسن محضا
يا مَن حَوى الحُسنَ مَحضا وَاِهتَزَّ كَالغُصنِ غَضّا لَو أَسخَطَتكَ حَياتي قَتَلتُ نَفسي لِتَرضى
كمثل يعقوب ضل يوسفه
كَمِثلِ يَعقوبَ ضَلَّ يوسُفَهُ فَاِعتاضَ عَنهُ بِشَمِّ أَثوابِه
بعدنا وإن جاورتنا البيوت
بَعُدْنا وإنْ جاوَرَتْنا البُيوتْ وجِئْنا بوَعْظٍ ونَحْنُ صُموتْ وأنْفاسُنا سَكَتَتْ دَفْعَةً كَجَهْرِ الصّلاةِ تَلاهُ القُنوتْ وكُنّا عِظاماً فصِرْنا…
الحمد لله الذي نصر العلى
الحمدُ للهِ الذي نصرَ العُلى بعد التَّخاذل في الوزير الفاضلِ وأماتَ نفس الجور لما أن فشتْ فينا بعاطفة…
عيني لا تتهلل منكما الدرر
عينيَّ لا تتهللْ منكما الدِّرَرُ وحالِفا النومَ لا يُقذيكما السهرُ ويا همومي ابتغي مأوىً سوى خلدي فلن يضمّك…
إنني أبصرت شخصا حسن
إِنَّني أَبصَرتُ شَخصاً حَسَنَ الوَجهِ مَليح لابِساً أَثوابَ سوءٍ مِن عَباءٍ وَمُسوح وَأَبيعُ الزَيتَ بَيعاً خاسِراً غَيرَ رَبيح