أَما وَالَّذي حَجَّت لَهُ العيسُ وَاِرتَمى
لِمَرضاتِهِ شُعثٌ طَويلٌ ذَميلُها
لَئِن نائِباتِ الدَهرِ يَوماً أَدَلنَ لي
عَلى أُمِّ عَمروٍ دَولَةً لا أُقيلُها
أَما وَالَّذي حَجَّت لَهُ العيسُ وَاِرتَمى
لِمَرضاتِهِ شُعثٌ طَويلٌ ذَميلُها
لَئِن نائِباتِ الدَهرِ يَوماً أَدَلنَ لي
عَلى أُمِّ عَمروٍ دَولَةً لا أُقيلُها