وَافلتهُنَّ المُسحَلانِ وَقَد رَأى
بِعَينَيهِ نَقعاً ساطِعاً قَد تَكَوثَرا
وَيَوماً عَلى ماءِ البَزاخَةِ خالِدٌ
أَثارَ بِها في هَبوَةِ المَوتِ عِثيَرا
وَمَثَّلَ في حافاتِها كُلَّ مَثلَةٍ
كَفِعلِ كِلابٍ هارَشَت ثُمَّ شَمَّرا
وَافلتهُنَّ المُسحَلانِ وَقَد رَأى
بِعَينَيهِ نَقعاً ساطِعاً قَد تَكَوثَرا
وَيَوماً عَلى ماءِ البَزاخَةِ خالِدٌ
أَثارَ بِها في هَبوَةِ المَوتِ عِثيَرا
وَمَثَّلَ في حافاتِها كُلَّ مَثلَةٍ
كَفِعلِ كِلابٍ هارَشَت ثُمَّ شَمَّرا