لَستُ يَوماً أَنسى مَوَدَّةَ مَولا
يَ وَإِن كانَ لِلمَوَدَّةِ أُنسي
كَيفَ أَنسى مَن كانَ راحَةَ قَلبي
وَصَفا عيشَتي وَجامِعَ أُنسي
لَستُ يَوماً أَنسى مَوَدَّةَ مَولا
يَ وَإِن كانَ لِلمَوَدَّةِ أُنسي
كَيفَ أَنسى مَن كانَ راحَةَ قَلبي
وَصَفا عيشَتي وَجامِعَ أُنسي