ما يَقولُ الفَقيهُ في عَبدِ رِقِّ
لِحَبيبٍ لَم يَرضَ مِنهُ بِعَتقِ
زارَهُ في الصِيامِ يَوماً وَأَولا
هُ جَميلاً مِن بَعدِ بُعدٍ وَسُحقِ
هَل عَلَيهِ في لَثمِ فيهِ جُناحٌ
إِن غَدا مُضمِراً مَحَبَّةَ صِدقِ
ما يَقولُ الفَقيهُ في عَبدِ رِقِّ
لِحَبيبٍ لَم يَرضَ مِنهُ بِعَتقِ
زارَهُ في الصِيامِ يَوماً وَأَولا
هُ جَميلاً مِن بَعدِ بُعدٍ وَسُحقِ
هَل عَلَيهِ في لَثمِ فيهِ جُناحٌ
إِن غَدا مُضمِراً مَحَبَّةَ صِدقِ