للحسن حلاوة وبالعين تذاق

التفعيلة : بحر الدوبيت

لِلحُسنِ حَلاوَةٌ وَبِالعَينِ تُذاقُ

إِن كُنتَ تَراها بِعُيونِ العُشّاق

وَالعِشقُ لَهُ مَرارَةٌ يَعرِفُها

مَن خَلَدَ في جَحيمِ نارِ الأَشواق


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كم قد جعل الفؤاد دارا وسكن

المنشور التالي

العيد أتى ومن تعشقت بعيد

اقرأ أيضاً