مُذ بَدا صُبحُ وَجهِ حُبّي وَوَلّى
هارِباً مِن سَناهُ صِبغُ اللَيالي
قَطَرَت مِنهُ قَطرَةٌ تُشبِهُ المِس
كَ عَلى خَدِّهِ فَعُدَّت بِخال
مُذ بَدا صُبحُ وَجهِ حُبّي وَوَلّى
هارِباً مِن سَناهُ صِبغُ اللَيالي
قَطَرَت مِنهُ قَطرَةٌ تُشبِهُ المِس
كَ عَلى خَدِّهِ فَعُدَّت بِخال