كم عكفنا على المدامة يوما

التفعيلة : البحر الخفيف

كَم عَكَفنا عَلى المُدامَةِ يَوماً

إِذ دَعانا إِلى المَسَرَّةِ داعِ

وَخَلونا بِها بِإِخوانِ صِدقٍ

رُؤَساءِ الحَديثِ وَالاِستِماعِ

وَاِلتَزَمنا شُروطَها وَاِتَّبَعنا

أَدَبَ الإِفتِراقِ وَالإِجتِماعِ

فَاِجتَمَعنا لَها عَلى غَيرِ وَعدٍ

وَاِفتِرَقنا عَنها بِغَيرِ وَداعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومدام حكت سهيل اتقادا

المنشور التالي

أدر الكؤوس على الشمال فلا تخف

اقرأ أيضاً