عَرَضنا أَنفُساً عَزَّت لَدينا
عَليكُم فَاِستَخَفَّ بِها الهَوانُ
وَلَو أَنّا دَفَعناها لُعَزَّت
وَلَكِن كُلُّ مَجلوبٍ مُهانُ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أكرم صديق أبيك حيث لقيته
أَكرِم صَديقَ أَبيكَ حَيثُ لَقيتَهُ وَاحبُ الكَرامَةَ مَن بَدا فَحَباكَها وَاكفِ المُهمَّةَ مَن لَوَ انَّكَ مَرَّةً نَزَلَت إِلَيكَ…
هذه البلاد شقة مفروشة !
هـذي البـلاد شـقـةٌ مفـروشـةٌ ، يملكها شخصٌ يسمى عنتره … يسـكر طوال الليل عنـد بابهـا ، و يجمع…
إرفع مجنك أو ضع للفتى قدر
إِرفَع مِجَنَّكَ أَو ضَع لِلفَتى قَدَرٌ يُلِمُّ بِالنَفسِ دونَ الدَرعِ وَالتُرُسِ إِنَّ الرِئاسَةَ وَالرَيسَ اللَذانِ هُما أَصلُ الحُقودِ…
لله درابن خالد فلقد
للهِ درُّابن خالدٍ فلقد ردَّ لنا الجُوْدَ بعدما ذهبا سألتُه خَيمةً يجودُ بها فجاد لي مِلء خيمةٍ ذهَبا
منعنا أرضنا من كل حي
مَنَعنا أَرضَنا مِن كُلِّ حَيّ كَما اِمتَنَعَت بِطائِفِها ثَقيفُ أَتاهُم مَعشَرٌ كَي يَسلِبوهُم فَحالَت دونَ ذلكُمُ السُيوفُ
عليل هوي الأحبة لن يعادا
عليل هوي الأحبة لن يعادا ومأسور المحبة لا يفادى ومن جهل التصابي فهو داء كساك السهد واستلب الرقادا…
سقى الطلل الغمام وجاد رسما
سقى الطللَ الغمامُ وجادَ رسْما عفا من عالجٍ لديارِ سَلمى وسحَّ على منازلنا بنجدٍ مُلِثُّ القطر تسكاباً وسَجْما…
أجل ما رمت في آت مقتبل
أجلُّ ما رمتُ في آتٍ مُقْتبلِ أني أراك وقد أُسعفتُ بالأملِ فما أبالي وقد جادَ الزمانُ به عُمِّرتُ…