كنت أخشى عذل العواذل حتى

التفعيلة : البحر الخفيف

كُنتُ أَخشى عَذلَ العَواذِلِ حَتّى

صِرتَ مُستَثقِلاً لِرَدِّ جَوابي

فَتَرَكتُ التَثقيلَ في بَعثِ كُتبي

وَاِستَراحَت عَواذِلي مِن عِتابي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أقول وقد وافت إلى الصحب كتبكم

المنشور التالي

عودتني بسوابق الألطاف

اقرأ أيضاً

قد لاح تحت الصبح ليل مظلم

قَدْ لاَحَ تَحْتَ الصُّبْحِ لَيْلٌ مُظْلِمٌ إِذْ رَاحَ فِي السَّرْجِ المُحَلَّى الأَدْهَمُ دِيْبَاجُ أَلْوَانِ الجِيَادِ وَلَمْ يَكُنْ لِيُخَصَّ…

ويحل منه نديه

ويحُلُّ منهُ نديَّهُ طَوْدٌ وقِرْضابٌ وبَحرُ فالدَّهْرَ شيمةُ نفْسهِ جودٌ واِقدامٌ وصّبْرُ عَضُدٌ لدينِ اللّهِ مِن هُ لهُ…