لا تَستَدِلَّ عَلى تَغَيُّرِ صاحِبٍ
وَزَوالِ صُحبَتِهِ وَخَفرِ ذِمامِهِ
يَوماً بِأَوضَحَ مِن تَجَهُّمِ وَجهِهِ
وَجَفاءِ مَنطِقِهِ وَسُخطِ غُلامِهِ
لا تَستَدِلَّ عَلى تَغَيُّرِ صاحِبٍ
وَزَوالِ صُحبَتِهِ وَخَفرِ ذِمامِهِ
يَوماً بِأَوضَحَ مِن تَجَهُّمِ وَجهِهِ
وَجَفاءِ مَنطِقِهِ وَسُخطِ غُلامِهِ