يا رَبِّ إِنّي دَخَلتُ بَيتَكَ وَال
داخِلُ بَيتِ الكَريمِ في حَسَبِه
لا يَختَشي سُخطَهُ عَلَيهِ وَلا
يَحذَرُ مِن مَكرِهِ وَلا غَضَبِه
فَكَيفَ يَرتاعُ مَن أَناخَ بِكَ ال
رَحلَ وَيَخشى مِن سوءِ مُنقَلَبِه
لا يَسأَلُ العَبدُ غَيرَ مَن هُوَ بِال
عَفوِ جَديرٌ وَأَنتَ أَجدَرُ بِه