وَذي سَوادٍ لَيسَ بِالجَليبِ
لَكِنَّهُ مِن خَدَمِ القُلوبِ
رَبَّيتُهُ بِرأيي المُصيبِ
إِذا تَبَدّى فاحَ كُلَّ طيبِ
كَأَنَّهُ في ليقَةِ الأَديبِ
غالِيَةٌ في سالِفِ الحَبيبِ
وَذي سَوادٍ لَيسَ بِالجَليبِ
لَكِنَّهُ مِن خَدَمِ القُلوبِ
رَبَّيتُهُ بِرأيي المُصيبِ
إِذا تَبَدّى فاحَ كُلَّ طيبِ
كَأَنَّهُ في ليقَةِ الأَديبِ
غالِيَةٌ في سالِفِ الحَبيبِ