يا ذا الَّذي يَبسِمُ عَن مِثلِ ما
لائِحُهُ يَلمَعُ في عِقدِهِ
وَمَن لَهُ خَدٌّ غَدا حائِزاً
شَقائِقَ النُعمانِ مِن وَردِهِ
اِثنِ عِنانِ الهَجرِ عَن عاشِقٍ
قَد طالَ رَكضُ الدَمعِ في خَدِّهِ
يا ذا الَّذي يَبسِمُ عَن مِثلِ ما
لائِحُهُ يَلمَعُ في عِقدِهِ
وَمَن لَهُ خَدٌّ غَدا حائِزاً
شَقائِقَ النُعمانِ مِن وَردِهِ
اِثنِ عِنانِ الهَجرِ عَن عاشِقٍ
قَد طالَ رَكضُ الدَمعِ في خَدِّهِ