شَكَوتُ إِلَيها يَومَ وَدَّعَها وَجدي
فَأَلفَيتُ مِنهُ عِندَها فَوقَ ما عِندي
وَما زالَتِ الأَجفانُ تَنثُرُ دَمعَها
عَلى خَدِّها طَوراً وَطَوراً عَلى خَدّي
فَلَولا غَليلُ الشَوقِ ما كانَ طَرفُها
لِيَنضَحَ ماءَ الوَردِ مِنهُ عَلى الوَردِ
شَكَوتُ إِلَيها يَومَ وَدَّعَها وَجدي
فَأَلفَيتُ مِنهُ عِندَها فَوقَ ما عِندي
وَما زالَتِ الأَجفانُ تَنثُرُ دَمعَها
عَلى خَدِّها طَوراً وَطَوراً عَلى خَدّي
فَلَولا غَليلُ الشَوقِ ما كانَ طَرفُها
لِيَنضَحَ ماءَ الوَردِ مِنهُ عَلى الوَردِ