أَيّامُ دَجنٍ أَرسَالها المَطَرُ
قَد ضَحِكَت في خِيامِها الغُرَرُ
وَافى زَمانُ الرَبيعِ جَنَّتَها
مُحَجَّلاتٌ شِياتُها الزَهَرُ
ما مِن سُرورٍ إِلّا وَساحَتُهُ
قَد لاحَ فيها لِوَطئِها أَثَرُ
أَيّامُ دَجنٍ أَرسَالها المَطَرُ
قَد ضَحِكَت في خِيامِها الغُرَرُ
وَافى زَمانُ الرَبيعِ جَنَّتَها
مُحَجَّلاتٌ شِياتُها الزَهَرُ
ما مِن سُرورٍ إِلّا وَساحَتُهُ
قَد لاحَ فيها لِوَطئِها أَثَرُ