إِذا الخِلُّ خَلّى عَن طَريقِ وِصالِهِ
وَسارَ عَلى ظَهرِ التَجَنّي إِلى الهَجرِ
تَتَبَّعتُ آثارَ التَغاضي وَلَم أَكُن
لِأَعدِلَ عَن نَهجِ الوَفاءِ إِلى الغَدرِ
فَكَيفَ يَعيشُ الوُدُّ لي إِن تَرَكتُهُ
وَلَيسَ لَهُ مِنّي غِذاءٌ مِنَ الصَبرِ
إِذا الخِلُّ خَلّى عَن طَريقِ وِصالِهِ
وَسارَ عَلى ظَهرِ التَجَنّي إِلى الهَجرِ
تَتَبَّعتُ آثارَ التَغاضي وَلَم أَكُن
لِأَعدِلَ عَن نَهجِ الوَفاءِ إِلى الغَدرِ
فَكَيفَ يَعيشُ الوُدُّ لي إِن تَرَكتُهُ
وَلَيسَ لَهُ مِنّي غِذاءٌ مِنَ الصَبرِ