أَهدَت إِلى سَمعي الشَحاريرُ
زَمراً صَرانيهِ المَناقيرُ
فَسَقِّني صَفراء مَمزوجَةً
كَزَنبَقٍ يَعلوهُ كافورُ
فَدارُ ضَربِ الرَوضِ مَفتوحَةٌ
قَد طُبِعَت فيها الدَنانيرُ
أَهدَت إِلى سَمعي الشَحاريرُ
زَمراً صَرانيهِ المَناقيرُ
فَسَقِّني صَفراء مَمزوجَةً
كَزَنبَقٍ يَعلوهُ كافورُ
فَدارُ ضَربِ الرَوضِ مَفتوحَةٌ
قَد طُبِعَت فيها الدَنانيرُ