ما اِستَطعَمَ القَصدُ مِثلَ بِشري
قَطُّ وَلا ذاقَ مِثلَ بِرّي
مَكارِمٌ قَد لَبِستُ مِنها
ديباجَةً نَوَّهَت بِذِكري
أَسحَبُها رائِحاً فَأَغدو
بَينَ ثَناءٍ وَبَينَ شُكرِ
إِذا تَناهى فِخارُ قَومٍ
بِجودِهِم كانَ دونَ فَخري
ما اِستَطعَمَ القَصدُ مِثلَ بِشري
قَطُّ وَلا ذاقَ مِثلَ بِرّي
مَكارِمٌ قَد لَبِستُ مِنها
ديباجَةً نَوَّهَت بِذِكري
أَسحَبُها رائِحاً فَأَغدو
بَينَ ثَناءٍ وَبَينَ شُكرِ
إِذا تَناهى فِخارُ قَومٍ
بِجودِهِم كانَ دونَ فَخري