ذَكَرت الفِراقَ فَأَقلَقتَني
فَكَيفَ أَكونُ غَداةَ الفِراقِ
إِذاً كُنتُ آتي وَلي أَدمُعٌ
تُعانِقُ خَدَّيَّ قَبلَ العِناقِ
فَإِن أَبقَ بَعدَكَ حَيّاً فَما
بَقائي سِوى طَمَعٍ في التَلاقي
ذَكَرت الفِراقَ فَأَقلَقتَني
فَكَيفَ أَكونُ غَداةَ الفِراقِ
إِذاً كُنتُ آتي وَلي أَدمُعٌ
تُعانِقُ خَدَّيَّ قَبلَ العِناقِ
فَإِن أَبقَ بَعدَكَ حَيّاً فَما
بَقائي سِوى طَمَعٍ في التَلاقي