قَبَّلتُها مِن بَعيدٍ فَاِنثَنَت غَضَباً
وَقَد تَبَيَّنَ فيها التيهُ وَالخَجَلُ
وَمَسَّحَت خَدَّها مِن قُبلَتي وَمَشَت
كَأَنَّها ثَمِلٌ أَو مَسَّها خَبَلُ
قَبَّلتُها مِن بَعيدٍ فَاِنثَنَت غَضَباً
وَقَد تَبَيَّنَ فيها التيهُ وَالخَجَلُ
وَمَسَّحَت خَدَّها مِن قُبلَتي وَمَشَت
كَأَنَّها ثَمِلٌ أَو مَسَّها خَبَلُ