وَهَيفاءَ لَولا ما تَمَلَّكَ وَجهُها
مِنَ الحُسنِ ما كانَت لِتَطمَعَ في مِلكي
تَحُلُّ عَنِ الكافورِ جَيبَ قَميصِها
وَتَعقِدُ أَطرافَ الرِداءَ عَلى المِسكِ
إِذا سَفَرَت أَبصَرتَ خَدّاً وَسالِفاً
كَصُبحِ يَقينٍ تَحتَ لَيلٍ مِنَ الشَكِّ
وَهَيفاءَ لَولا ما تَمَلَّكَ وَجهُها
مِنَ الحُسنِ ما كانَت لِتَطمَعَ في مِلكي
تَحُلُّ عَنِ الكافورِ جَيبَ قَميصِها
وَتَعقِدُ أَطرافَ الرِداءَ عَلى المِسكِ
إِذا سَفَرَت أَبصَرتَ خَدّاً وَسالِفاً
كَصُبحِ يَقينٍ تَحتَ لَيلٍ مِنَ الشَكِّ