يا مَن يَجورُ عَلَيَّ فيما يَحكُم
عَونُ الصُدودِ عَلَيَّ مِنكَ مُرَيَّمُ
وَأَراهُ يَطلُبُ مُهجَتي جُعلاً فَإِن
أَدَّيتُها فَكَأَنَّني بِكَ تَندَمُ
سَل جَهبَذَ الحُبِّ الَّذي اِستَخدَمتَهُ
هَل لي وَفاءٌ عِندَهُ مُتَقَدِّمُ
فَإِذا أَخَذتَ بِما تُسَلَّمُ خَطَّهُ
وَقِّع بِإِنصافي وَإِلّا أُظلَمُ