أيها اللائم لي في حب من

التفعيلة : بحر الرمل

أَيُّها اللائِمُ لي في حُبِّ مَن

لَيسَ يَرثي لِيَ مِن ذُلّي لَدَيهِ

أَنتَ تَدري أَنَّ ما مِن شَهوَتي

أَن أَرى قَلبي أَسيراً في يَدَيهِ

حَلَّ بي ما كُنتُ عَنهُ غافِلاً

لَيسَ يَدري المَرءُ ما يَقضي عَلَيهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا اعتمد المرء لقيا الهوى

المنشور التالي

قد كنت عذب الحياة حتى

اقرأ أيضاً

هو اجتباني وأدناني وشرفني

هُوَ اِجتِباني وَأَدناني وَشَرَّفَني وَالكُلّ بِالكُلِّ أَوصاني وَعَرَّفَني لَم يَبقِ في القَلبِ وَالأَحشاءِ جارِحَةً إِلّا وَأَعرِفُهُ فيها وَيَعرِفُني