كأن شعر أمين
من نفح بان ورند
أو من عناق التصابي
وقرع خدّ بخد
أو من حديث ابن هانى
يعيد فيه ويبدى
أو من حنين الهوادى
إلى العَرار ونجد
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
وقفت مدحي فلا يطمع به أحد
وقَفْتُ مَدحي فلا يَطْمَعْ بهِ أحَدٌ على الذي مِثلَهُ في النَّاسِ لا أجِدُ وليسَ مدحي لهُ حُبّاً وتَكْرِمةً…
هرة
كنت أعدو في غابة اللوز .. لم قال عني، أماه، إني حلوة وعلى سالفي .. غفا زر ورد…
يا رب كم وإلى كم
يا ربّ كم وإلى كم أمشي ويركبُ غيري ما إن رضيتُ بهذا يا ربُّ منكَ بخير لا أبتغي…
أهوى والمشيب قد حال دونه
أَهَوَىً والمَشِيبُ قَدْ حالَ دونَهُ والتَّصَابي بَعْدَ المَشِيبِ رُعُوتَهْ أَبَتْ النَّفْسُ أَنْ تُطِيعَ وقالَتْ إنَّ حُبِّي لا يَدْخُلُ…
ما أنت بالمحسود لكن فوقه
ما أنت بالمحسود لكنْ فوقَهُ إن المبينَ الفضلِ غيرُ مُحَسَّدِ هيهات فُتَّ الحاسدين فأذعنوا لك بالمكارم والفَعال الأمجدِ…
لقد رحلت سعدى فهل لك مسعد
لَقَد رَحَلَت سُعدى فَهَل لَكَ مُسعِدُ وَقَد أَنجَدت عَلواً فَهل لَكَ مُنجِدُ لَقَد بِتُّ أَرجو الطَيفَ مِنها يَزورُني…
قد سباني من بني الترك رشا
قَد سَباني مِن بَني التُركِ رَشا جَوهَريُّ الثَغرِ مِسكيُّ النَفَس قَد حَكى غُصناً وَبَدراً وَنَقاً في اِرتجاجٍ وَانبِلاجٍ…