ما غاضَ دَمعي عِندَ نازِلَةٍ
إِلّا جَعَلتَكَ لِلبُكا سَبَبا
وِإِذا ذَكَرتُكَ مَيِّتاً سَفَحَت
عَيني الدُموعُ فَفاضَ وَاِنسَكَبا
إِنّي أَجِلُّ ثَرىً حَلَلتَ بِهِ
عَن أَن أُرى لِسِواهُ مُكتَئِبا
ما غاضَ دَمعي عِندَ نازِلَةٍ
إِلّا جَعَلتَكَ لِلبُكا سَبَبا
وِإِذا ذَكَرتُكَ مَيِّتاً سَفَحَت
عَيني الدُموعُ فَفاضَ وَاِنسَكَبا
إِنّي أَجِلُّ ثَرىً حَلَلتَ بِهِ
عَن أَن أُرى لِسِواهُ مُكتَئِبا