وَخَيَّرَني ذو البُؤسِ في يَومِ بُؤسِهِ
خِصالاً أَرى في كُلِّها المَوتَ قَد بَرَق
كَما خُيِّرَت عادٌ مِنَ الدَهرِ مَرَّةً
سَحائِبَ ما فيها لِذي خيرَةٍ أَنَق
سَحائِبَ ريحٍ لَم تُوَكَّل بِبَلدَةٍ
فَتَترُكَها إِلّا كَما لَيلَةِ الطَلَق
وَخَيَّرَني ذو البُؤسِ في يَومِ بُؤسِهِ
خِصالاً أَرى في كُلِّها المَوتَ قَد بَرَق
كَما خُيِّرَت عادٌ مِنَ الدَهرِ مَرَّةً
سَحائِبَ ما فيها لِذي خيرَةٍ أَنَق
سَحائِبَ ريحٍ لَم تُوَكَّل بِبَلدَةٍ
فَتَترُكَها إِلّا كَما لَيلَةِ الطَلَق