وَقَبَّلتُ تُرباً ما سَمِعتُ وَلا الوَرى
بِتُربٍ سِواهُ قَد سَمِعنا بِوِردِهِ
وَلَولا وَقارُ الشَيبِ كُنّا بِأَمرِهِ
حَكَمنا عَلى عَصرِ الشَبابِ بِرَدِّهِ
وَقَبَّلتُ تُرباً ما سَمِعتُ وَلا الوَرى
بِتُربٍ سِواهُ قَد سَمِعنا بِوِردِهِ
وَلَولا وَقارُ الشَيبِ كُنّا بِأَمرِهِ
حَكَمنا عَلى عَصرِ الشَبابِ بِرَدِّهِ