أَحَسَّ بِتَرْحالِي فَخافَ مَقَالا
فَأَرْقَدَ عَيْنِي واسْتَزَارَ خَيالا
وَسَاءَلَني عَنْ حَالَتي وَسَأَلْتُهُ
فَكانَ جَوابِي لِلْحَبِيبِ سُؤَالا
وَأَيْقَظَنا رَيْبُ الزَّمانِ لِزَعْمِهِ
بِأَنَّا سَرَقْنا في المَنَامِ وِصَالا
أَحَسَّ بِتَرْحالِي فَخافَ مَقَالا
فَأَرْقَدَ عَيْنِي واسْتَزَارَ خَيالا
وَسَاءَلَني عَنْ حَالَتي وَسَأَلْتُهُ
فَكانَ جَوابِي لِلْحَبِيبِ سُؤَالا
وَأَيْقَظَنا رَيْبُ الزَّمانِ لِزَعْمِهِ
بِأَنَّا سَرَقْنا في المَنَامِ وِصَالا